تلخيص الفصل الثالثة من قصة"دومة ود حامد القصة (رسالة إلى إيلين)
يتحدث
السارد هنا عن علاقته الجنسية بإيلين الاسكتلندية،وحبها القوي لها كشخص أفريقي لها
جذور وامتدادات تاريخية بأفريقيا،وتذكره للأيام الجميلة التي قضاها معها.
وفي إحدى رسائله اليها يقول:
" أنت أبرد بن في سكتلندا،وأنا من الخرطوم" للتعبير عن حرارة العربي الجنسية المنبثقة من واقعه الأفريقي (الخرطوم) والواقع الغربي البار(اسكتلندا)
وقد جسدت رسالة السارد كل احساسات العاشق وهو يستحضرالماضي العبق بذكريات الحب مع امراة بيضاء كالقشدة باردة كما الثلج.
لنتابع ماورد في رسالته الى معشوقته:" هذه هي الليلة الأولى بدونك،منذ عام وأنت تشاركينني فلراشي،تنامين على ذراعي،تختلط أنفاسنا وعطر أجسادنا،تحلمين أاحلامي"
وفي إحدى رسائله اليها يقول:
" أنت أبرد بن في سكتلندا،وأنا من الخرطوم" للتعبير عن حرارة العربي الجنسية المنبثقة من واقعه الأفريقي (الخرطوم) والواقع الغربي البار(اسكتلندا)
وقد جسدت رسالة السارد كل احساسات العاشق وهو يستحضرالماضي العبق بذكريات الحب مع امراة بيضاء كالقشدة باردة كما الثلج.
لنتابع ماورد في رسالته الى معشوقته:" هذه هي الليلة الأولى بدونك،منذ عام وأنت تشاركينني فلراشي،تنامين على ذراعي،تختلط أنفاسنا وعطر أجسادنا،تحلمين أاحلامي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق