الجزء الأول: من
قصة رحلات جلفرالرحلة إلى بلاد الاقزام
وتبدأ القصة بحطام سفينـته. ويسبح جلفر ،
الناجي الوحيد، إلى الشاطئ ويجد نفسه في ليليبُتْ، حيث لا يتجاوز طول النَّاس هناك
15 سم. لكنَّ
أهل ليليبتْ ينظرون لأنفسهم باعتداد كبير. وفي تصويره لوصف الإمبراطور لبلاده،
يسخر سويفت من بلده ومن كل الناس الذين يُعجبون بأنفسهم إعجابًا زائدًا. وبعد
مغامرات عديدة، يُغادر جلفر ليليبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق